الرياض/ متابعات – عين المملكة

تعتبر هذه الصورة واحدة من أفضل الصور في آخر عشر سنوات لأنها أدخلت صاحبها ( المصور ) في حالة اكتئاب القصة تقول أن هذين الفهدين هاجما الغزالة في وقت كانت تلعب فيه مع أولادها الصغار، وأن الغزالة كان أمامها فرصة للهرب وكانت المسافه والنجاة بحياتها في صالحها هي، لكنها قررت أن تسلم نفسها للفهود بهذا الشكل،  لكي تعطي فرصة لصغارها بالهرب، فلو هربت هي أولا لن يكون هناك متسع من الوقت لهروب صغارها، الصورة هي آخر لحظة للأم وحنجرتها في فم الفهود وهي تنظر بكل ثبات لتتأكد أن صغارها هربوا بسلام قبل أن يتم افتراسها.

الأم هي الشخص الوحيد في العالم التي يمكن أن تضحي بحياتها لأجلك بدون مقابل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Sorry! But we have no attendants at this moment! In this mean time, you can contact us trough the phone or email below:

(966)0507770651 mail@domain.com

Hello! How can I help you ?